هناك عدد من العوامل التي تزيد من معدل تواتر النوبات الصرعية لدى مرضى الصرع، وأهمها ما يلي:
- النوم والحرمان من النوم.
- تعاطي الخمر بكافة أنواعها.
- أثناء الحيض. القلق والكرب والتوتر.
- اعتلال المزاج مثل الاكتئاب النفسي.
- الإصابة بعلة أخرى مثل الالتهاب الرئوي أو الحمى.
- بعض الأدوية ونضيف هنا أن حقن البنسلين عن طريق بزل النخاع أو داخل الوريد قد يؤدي إلى حدوث نوبات تشنجية فورية، كما أن عقاقير «الغينوثيازين» مثل الاستلازين والكلور برومازين والتوديكان والموديكيت والموديتين وغيرها من المهدئات الكبرى قد تزيد من معدل حدوث النوبات لدى مرضى الصرع، وكذلك فإن التعرض لغازات الحرب التي تعرف بغازا ت الأعصاب قد يسبب التشنجات , *التعرض لضوء مبهر أو رعاش كما يحدث عند متابعة برامج التليفزيون، أو النظر إلى قرص الشمس، أو التطلع في الضوء المنعكس من الأسطح اللامعة أو من سطح الما، أو التأمل في مربعات مشمع الأرضية، أو من تأمل الحروف والكلمات أثناء القراءة، أو إمعان النظر في الضوء المصاحب للحام بالأكسحين، أو تعرض العين لضوء الشمس المتقطع عند مروق سيارة على طريق سريع في محاذاة طابور الأشجار المواجه لقرص الشمس.
ما أهم الفحوص والاستقصاءات المعاونة في
تشخيص الصرع؟
- رسم كهرباء الدماغ (رسم المخ).
*التصوير المقطعي بالأشعة المبرمجة بمساعدة الكمبيوتر، أو تصوير الدماغ بالرنين المغنطيسي.
- تصوير الأوعية المخية بالأشعة أثناء حقن سائل معتم 'للأشعة بها ٠ أو تصوير الأوعية بالرنين المغنطيسي.
- تصوير الجمجمة بالأشعة .
- بزل النخاع للحصول على عينة من السائل النخاعي وفحصها في حالات الالتهاب السحائي والتهاب المخ والنزف قياس مستوى الجلوكوز والكلسيوم والمغنسيوم في الدم