وعندما تقريرين التوجه لغرفة الطوارئ:

* اتصلي بهم فوراً حتى يعلموا أنك في الطريق إليهم.

* اتصلي بطبيب الأسرة (إذا كان ممكناً)، فمن الممكن أن يقابلكِ في غرفة الطوارئ أو يبلغهم معلومات هامة. كثير من المرضى لا يحبون مضايقة طبيبهم المعالج بأمور "بسيطة" في الليل ويتجهون إلى غرفة الطوارئ بدلاً من ذلك. إن الطبيب الذي تعرفينه في الغالب دائماً ما يكون في وضع جيد لإسداء النصح إليك ماعدا في الحالات الطارئة القهرية.

لو اتصلت بطبيبك المعالج أولاً فيمكنه التعامل مع الحالة تليفونياً أو يقابلك في العيادة أو يعرضك علی مرکز حالات طارئة الذي هو أقل تكلفة عادة وأكثر استجابة من غرفة الطوارئ بالمستشفى. .

* خذي معكِ سجلاتكِ الطبية المنزلية واستخدميها في مناقشة أدويتك ونتائج تحاليل سابقة أو علاجاتك. إن جمع المعلومات عن الحساسية والأدوية وحالات أخرى قد يكون حيوياً وحرجاً.

* عند وصولك أخبري فريق غرفة الطوارئ عن الحالة الطارئة التي بكِ.

* إذا كنتِ عضواً مشتركاً في منظمة للتأمين الصحي فبأسرع ­­ما يمكن (خلال 48 ساعة) تأكدي من أنك ستبلغين (أو تقوم أسرتك بذلك طبيب الرعاية الصحية الأولية والمشروع الصحي.

ذلك سيساعدك على أن تتمتعي بأفضل غطاء تأميني تقدمه خطتك في حالات الطوارئ وتأكدي من أن طبيبكِ المعالج مطلع على حالتكِ ومشارك في قرارات العناية بكِ